حمزة بن عبد المطلب، لقب بسيد الشهداء للعلاقة الوطيدة التي تربطه بالنبي محمد – صلى الله عليه وسلم- كعمه وأخيه من الرضاعة، كما أُطلق عليه “أسد الله ورسوله” لما يُعرف عنه من شجاعة في القتال.
تَعرّف النص على سبب إسلام حمزة، حيث انفعل ضربًا للقوس على رأس أبي جهل بعد اعتراضه على النبي – صلى الله عليه وسلم-، وتؤكد سيرة حياته بالشهادة في غزوة أحد أثناء قيامه بمواجهة المشركين و殺 31 منهم قبل أن يُقتل هو على يد وحشي الحبشي. وقد مثّل به المشركون ليرفع من معنوياتهم، فحزن النبي – صلى الله عليه وسلم- حزنًا شديدًا وأكرم شهادة حمزة بن عبد المطلب.
إقرأ أيضا:كيف يمكن تعزيز العربية الفصحى في المغرب؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي بنت عم، وأنا أريد أن أخطبها وهي موافقة وأهلها موافقون، ولكن يوجد سوء تفاهم بين أبي وعمي (أكثر م
- هل تشترط عملية التتابع اليومي في الدعاء ؟ أقصد بذلك شخص يدعو ويسأل الله بشكل يومي في بعض الأوقات الم
- Washington State Route 167
- ما حكم الجماع بين الفخدين في نهار رمضان؟ مع العلم أن الزوج كان في حكم النائم.
- عمر نغوم المصارع السنغالي