في النص المقدم، يُوضح أن الأصل في الأسماء هو الإباحة والجواز، ما لم يكن هناك دليل شرعي يدل على تحريمها أو كراهتها. بناءً على هذا المبدأ، يُعتبر تسمية المولودة باسم “سليمة” جائزًا. يُشير النص إلى أن اسم “سليمة” يحمل معنى حسنًا وهو السلامة من العيوب والنقائص، وهو معنى إيجابي ومحبب. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر أن التسمي بـ”سليم” قد شاع منذ القدم، وسليمة هي مؤنث سليم. لذلك، لا يوجد مانع شرعي من تسمية المولودة باسم “سليمة”، مما يؤكد جواز التسمية بهذا الاسم بناءً على الدليل الشرعي المتاح.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في مختبر للأغذية، تابع للدولة، في اختصاص الإفراج عن الشحنات القادمة من خارج البلاد، وعندما نقوم
- لدينا شركة: أنا وشريك لي، وقد عملنا في مشروع، وقمت أنا بتكليف أشخاص للعمل في مشروع للشركة، بموافقة ش
- الواقدي وسيف بن عمر التميمي كذابان في رواية الحديث، أما في السير والمغازي فالعلماء ينقلون رواياتهم،
- عندما يريد أي إنسان أن يسير إلى الله، فإن الأولى له أن يهتدي بكتاب الله في ذلك، في القرآن جاء في آيا
- قرأت لكم فتاوى تدل على أن التسمية ليست واجبة في الوضوء، والغسل، وكذلك المضمضة، والاستنشاق، وأنا لم أ