في النص المقدم، يُوضح أن الأصل في الأسماء هو الإباحة والجواز، ما لم يكن هناك دليل شرعي يدل على تحريمها أو كراهتها. بناءً على هذا المبدأ، يُعتبر تسمية المولودة باسم “سليمة” جائزًا. يُشير النص إلى أن اسم “سليمة” يحمل معنى حسنًا وهو السلامة من العيوب والنقائص، وهو معنى إيجابي ومحبب. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر أن التسمي بـ”سليم” قد شاع منذ القدم، وسليمة هي مؤنث سليم. لذلك، لا يوجد مانع شرعي من تسمية المولودة باسم “سليمة”، مما يؤكد جواز التسمية بهذا الاسم بناءً على الدليل الشرعي المتاح.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقوم بعض الطلاب في المدرسة بشرب نصف قوارير مياه الصحة ويدحرجون النصف الثاني بأقدامهم كالكرة يلعبون ب
- يولا، أداماوا
- أنا مقيمة في دولة كفر، ونويت أن أتنقب بعد إكمالي للدراسة، وسأكملها بعد أقل من ستة أشهر. نويت بعد الم
- زوجي يعمل بإيطاليا وأنا مع أمي، لكنه لا ينفق علي بدعوى أنه يوفر للمستقبل وأنه لا حاجة لي بالنقود، فك
- هل لو تحدثت مع رجل آخر فترة عدة الطلاق الرجعي يسقط مؤخر الصداق أم لا؟