في الإسلام، يُعتبر الصدق والشفافية من القيم الأساسية في العلاقات، خاصة عند البحث عن شريكة الحياة. وفقًا للفتوى، يُنصح بأن يكون الرجل صادقًا بشأن وضعه الوظيفي مع المرأة التي يريد خطبتها. يجب أن يخبرها بحال عقده مع الشركة وما ينوي فعله، لأن مقاصد الناس قد تختلف، وقد تقبل المرأة أو أولياؤها تزويجك بسبب استقرارك الوظيفي حتى لو كان عملك مؤقتًا. ومع ذلك، إذا سألتك المرأة عن وضعك الوظيفي، فمن الواجب عليك أن تصدقها ولا تغشها، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من غش فليس منا”. الصدق في هذه الحالة يمكن أن يكون نصحًا للمرأة، مما يسمح لها باتخاذ قرار مستنير قبل الزواج. لذلك، من الأفضل أن تكون صادقًا بشأن وضعك الوظيفي لتجنب أي سوء فهم أو خداع في المستقبل.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء الحركية والكهربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي اعتقاد أن الله يرسل إشارات للعبد مثلا: لو كنت تريد القيام بمشروع ووجدت إعلانا في الجريدة أول ما
- أثناء صيامي ليوم عرفة أتاني القيء وأنا في لحظة النوم، واستيقظت وقد كان منه شيء في فمي، ولحظة الاستيق
- إيزابيل بانتوخا
- الإمام يتغيّب عن المسجد أحيانًا، والنّاس يقدمونني للإمامة بهم؛ لأني مرة من المرات أممت بهم، واعتادوا
- لي أخ غير شقيق (من الأم) وأنعم الله عليه بثلاث بنات. هل لي أن أرث في تركته؟ جزاكم الله خيراً.