في الإسلام، يُعتبر الصدق والشفافية من القيم الأساسية في العلاقات، خاصة عند البحث عن شريكة الحياة. وفقًا للفتوى، يُنصح بأن يكون الرجل صادقًا بشأن وضعه الوظيفي مع المرأة التي يريد خطبتها. يجب أن يخبرها بحال عقده مع الشركة وما ينوي فعله، لأن مقاصد الناس قد تختلف، وقد تقبل المرأة أو أولياؤها تزويجك بسبب استقرارك الوظيفي حتى لو كان عملك مؤقتًا. ومع ذلك، إذا سألتك المرأة عن وضعك الوظيفي، فمن الواجب عليك أن تصدقها ولا تغشها، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من غش فليس منا”. الصدق في هذه الحالة يمكن أن يكون نصحًا للمرأة، مما يسمح لها باتخاذ قرار مستنير قبل الزواج. لذلك، من الأفضل أن تكون صادقًا بشأن وضعك الوظيفي لتجنب أي سوء فهم أو خداع في المستقبل.
إقرأ أيضا:الأخطاء المرتکبة في مقررات اللغة العربیةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاماً، ولدي صديق في العمل تعاني ابنة أخته من مرض مزمن، وأخته وزوجها غير قاد
- أنا مقيم بدولة خليجية ولقد أعانني الله وتزوجت ورزقني الله الأولاد ولقد نويت لفضل الله العظيم أن أقوم
- Ben Gardane Delegation
- عندما كنا ندرس ـ أنا وإخوتي ـ اشترى لنا والدي كمبيوتر غير محمول، وبعد مدة طويلة قرّرت أن أكمل دراستي
- عند الترمذي في باب ما جاء في الرجل يقتل ابنه أيقاد أم لا؟ يذكر متن الحديث: «حضرت رسول الله صلى الله