في الإسلام، لا يوجد نص صريح في السنة النبوية أو القرآن الكريم يوجب الاحتفال بتسمية المولود الجديد. ومع ذلك، يمكن أن يكون هذا الاحتفال جائزًا إذا تم على أنه اجتماع فرح وسرور، وليس كسنة دينية. وفقًا للعلماء، فإن السنة في الإسلام هي ذبح العقيقة للمولود الجديد، سواء كان غلامًا أو جارية. الغلام يعق عنه شاتان، والجارية تعق عنها شاة واحدة، وذلك في اليوم السابع من ولادته. هذا الذبح هو تقرب إلى الله تعالى وشكراً على نعمة الولد. أما بالنسبة للاحتفال بتسمية المولود، فإنه لا حرج فيه إذا تم على أنه اجتماع فرح وسرور، دون أن يكون ذلك على أنه سنة دينية. يمكن أن يشمل هذا الاجتماع تناول الأطعمة والأشربة، ولكن يجب أن يكون ذلك على سبيل الفرح والسرور، وليس كجزء من السنة الدينية. في النهاية، فإن الاحتفال بتسمية المولود هو من عادات الناس التي تختلف باختلاف البلدان، ولا يوجد حرج في ذلك من حيث الأصل، طالما أنه لا يتعارض مع الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الإنسان- بسم الله الرحمن الرحيمما نصيحتكم لمن ابتلي ابتلاء شديدا في هذه الدنيا.أفيدونا جزاكم الله كل الخير ؟
- شوري (شخصية مارفل)
- بعد مشادة كلامية بيني وبين زوجتي في الهاتف، أغلقت الهاتف معها، واتصلت على والدها للتوضيح في الخلاف
- هل تقبل شهادة السياف ـ الذي يقوم بتنفيذ عملية القصاص لدى المحكمة في أي قضية؟ وإن كان هناك حديث نبوي
- طلقت أم أولادي مرتين صحيحتين، بوعي وإدراك تام. كيف أردها إلى ذمتي؟ وهل يجب حضور شهود هذه المرة؟ وإذا