في حالة فقدان الزوجة لقدرتها على إدارة أموالها بسبب مرض اعتلال عضلة القلب الذي أدى إلى شللها وفقدان ذاكرتها، تُعتبر في حكم المجنون من الناحية الشرعية. هذا يعني أن ملكيتها لأموالها تستمر، ولا يجوز الاعتداء عليها. يجب أن يكون هناك ولي يقوم على أموالها ويحفظها لها ويصرفها على منافعه. في حال وجود خلاف بين الزوج وأهل الزوجة حول هذه الأموال، يكون والد الزوجة هو القيم على أموالها. لذلك، يجب دفع أموالها ومجوهراتها إلى والدها، وهو ينفق عليها منها أو من ماله إن شاء. من المهم توثيق استلام الأموال من قبل أهل الزوجة بالشهود، وكتابة إيصال بما استلموه منك، خاصة في حالة وجود خصومة بينكما. ليس لأهل الزوجة المطالبة بأي شيء من مجوهراتك أو أكثر من مالها، ولكن إذا تراضيتما على شيء تطيقه، يمكن اعتباره جزءًا من نفقتها التي تحتاجها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هاكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما معنى قوله تعالى: إنما يريد الله ليذهب عنكم... الآية ومن المراد بها وهل يدخل الأمهات فيها وإذا كن
- نحن سكان المغرب العربي وكما تعلمون يتبعون مذهب الإمام مالك. ففي بعض الأحيان وخصوصا في صلاة الجماعة ي
- Herculaneum, Missouri
- ينزل مني بول بعد كل مرة أتبوّل فيها، وهذا البول ينقطع، لكني لا أعرف وقتًا محددًا ينقطع فيه، وأظلّ أع
- Kyiv City Ballet