يعامل المصاب بسرطان الكبد مع فريضة الصيام في الإسلام بمرونة كبيرة، حيث يُسمح له بالفطر إذا كان العلاج الكيماوي يسبب له ضعفًا عامًا وجفافًا مستمرًا. يُعتبر هذا الإعفاء مؤقتًا، حيث يُشجع على قضاء الأيام التي أفطرها بعد انتهاء العلاج. إذا لم يتمكن من القضاء لاحقًا، يُلزم بإطعام مسكين مقابل كل يوم أفطره، وتُقدر تكلفة إطعام المسكين بحوالي كيلوجرام من المواد الغذائية. هذا النهج يعكس مرونة الشريعة الإسلامية في التعامل مع الحالات الصحية الخاصة، مما يضمن عدم تحميل المريض عبئًا إضافيًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السادة الكرام: أعمل مديرا للمشتريات في الشركة التي أنتمي إليها, ونقوم بشراء منتجات كثيرة من جمهورية
- زوجتي حامل، وأبي يريد أن يسمي المولود على اسمه -رحيم-، وقد رفضت؛ لأن اسمه قديم، ولا أريد أن يتعقد اب
- Tomasz Leżański
- لقد توفي أبي رحمه الله منذ 3 سنوات في غرفة الإنعاش بعد عملية جراحية لم نعتبرها صعبة لا نحن ولا أبي ر
- هل تتم المخالعة أو الطلاق بالتوقيع فقط دون تدوين التعويض؟ لأنه تم الاتفاق على التعويض شفهيًا بموافقة