يعامل المصاب بسرطان الكبد مع فريضة الصيام في الإسلام بمرونة كبيرة، حيث يُسمح له بالفطر إذا كان العلاج الكيماوي يسبب له ضعفًا عامًا وجفافًا مستمرًا. يُعتبر هذا الإعفاء مؤقتًا، حيث يُشجع على قضاء الأيام التي أفطرها بعد انتهاء العلاج. إذا لم يتمكن من القضاء لاحقًا، يُلزم بإطعام مسكين مقابل كل يوم أفطره، وتُقدر تكلفة إطعام المسكين بحوالي كيلوجرام من المواد الغذائية. هذا النهج يعكس مرونة الشريعة الإسلامية في التعامل مع الحالات الصحية الخاصة، مما يضمن عدم تحميل المريض عبئًا إضافيًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت في الصف ذات مرة، وقد أخذ زميلي ورقة أسئلة من عندي دون إذني ثم ردها لي واعتذر فقلت له عادي, المشك
- سؤالي عن العمل في إحد برامج الدولة لتشغيل الشباب: حيث تتيح لنا العمل في المؤسسات أو عند المقاولين ـ
- أنا متزوج -ولله الحمد- ولكن عندي مشكلة، وهي: برود جنسي، فلا أدري هل هو مني، أو بسبب عدم إثارة زوجتي
- مارسيل هاكر
- أنا شاب أبلغ من العمر30 ومتزوج منذ سنتين ولدي بنت واحدة أعاني من شهوة جارفة ومن العادة السرية التي أ