يتناول النص مسألة حضور النساء في قاعات المحاضرات الثقافية، ويوضح أن هناك مرونة في وضع الحائل بين الرجال والنساء. وفقًا لفتوى الشيخ ابن باز رحمه الله، يمكن للنساء أن يجلسن في مؤخرة القاعة دون حائل إذا كن محجبات بشكل كامل ولم يكن هناك اختلاط أو مخالفات شرعية. يستشهد النص بسنة النبي صلى الله عليه وسلم حيث كانت النساء يصلين خلف الرجال دون حائط، مما يشير إلى أن الفصل بين الجنسين ليس ضروريًا إذا تم الالتزام بالحجاب الشرعي. ومع ذلك، إذا كان وضع حائل يضمن عدم الاختلاط ويحافظ على الحجاب الشرعي، فلا بأس بذلك أيضًا. يؤكد النص على أهمية الحفاظ على الحجاب الشرعي والابتعاد عن الاختلاط لتجنب الفتنة والعواقب المدمرة.
إقرأ أيضا:الجيش المخزني السعدي (التأصيل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم صار الوضوء واستعمال الماء مقلقا لي أثناء الصيام حيث أخاف أن تدخل قطرات الماء
- أعيش في أوروبا, وذهبت لشراء سيارة فوجدت عرضًا مفاده أن الشركة تبيع السيارة على أقساط لمدة 5 سنوات بز
- حلفت على أمر وقطعت حلفي، فهل يجزئ التكفير عن هذا الأمر بالصيام مرة واحدة، وهل إذا فعلت هذا الأمر علي
- قبل سنتين أفطرت في رمضان لعذر شرعي، انقضت سنة وجاء رمضان آخر وأنا لم أقض صيام تلك الأيام لأنني لم أع
- قمت بالاغتسال من الدورة الشهرية، وفي اليوم التالي تذكرت أني لم أغسل السرة جيدا، أي أن الماء نزل عليه