في النص، يُناقش الحكم الشرعي لقصر الصلاة بالنسبة للأسرى في سجون أعداء أهل السنة. يُشير النص إلى أن الأسرى لا يستطيعون التحكم في مكان إقامتهم أو مدة بقائهم في السجن، مما يجعلهم في حالة من عدم الاستقرار. إذا تم اعتقالهم أثناء السفر، فإنهم يستمرون في الترخص برخص السفر حتى يُفرج عنهم. ومع ذلك، إذا نُقلوا إلى مدينة أخرى واستقروا فيها، فإنهم يُعتبرون مقيمين ويجب عليهم إتمام الصلاة والصوم في رمضان. يُسمح لهم بأداء صلاة نافلة بين أذان العصر وإقامته، بالإضافة إلى أربع ركعات قبل العصر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في إحدى المجلات المصرية المكتوبة بالإنجليزية واسمها Campus عدد يناير 2004 تصريح بعنوان/ عن المف
- أتمنى أن تجيبوني في أقرب وقت ممكن. أنا في 17 من عمري، هذا الشهر سأبدأ باجتياز امتحانات الدورة الأولى
- ما صحة هذا الحديث: (أتدرون ما المعيشة الضنك؟ قال: عذاب الكافر في قبره، والذي نفسي بيده إنه ليسلط علي
- أنا وزميل لي اشترينا قطعة أرض بغرض بيعها فيما بعد، وكان سداد قيمتها عبارة عن أقساط تنتهي بعد ثلاث سن
- امرأة حملت واستقر جنينها في قناة فالوب، وبعد أيام إنفجر هذا الجنين واضطرت لإجراء عملية جراحية -فتحة