في النص، يُناقش الحكم الشرعي لقصر الصلاة بالنسبة للأسرى في سجون أعداء أهل السنة. يُشير النص إلى أن الأسرى لا يستطيعون التحكم في مكان إقامتهم أو مدة بقائهم في السجن، مما يجعلهم في حالة من عدم الاستقرار. إذا تم اعتقالهم أثناء السفر، فإنهم يستمرون في الترخص برخص السفر حتى يُفرج عنهم. ومع ذلك، إذا نُقلوا إلى مدينة أخرى واستقروا فيها، فإنهم يُعتبرون مقيمين ويجب عليهم إتمام الصلاة والصوم في رمضان. يُسمح لهم بأداء صلاة نافلة بين أذان العصر وإقامته، بالإضافة إلى أربع ركعات قبل العصر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوج منذ ثلاثة أشهر، وكنت عندها لمدة شهر، وبعد ذلك سافرت للعمل بالخارج حتى أرتّب المنزل، وآخذها
- سؤال: أنا حلفت أن لا أدخل الإيميل المعروف (( الماسنجر )) وقلت سأصوم شهرين إن دخلته مرة ثانية وكنت غي
- العربي الملائم: الواقعية النيوكلاسيكية في العلاقات الدولية
- ما حكم من حلف وهو في وضعية غضب بحرمة حجه، إن لم يوقف كل ما تم الاتفاق عليه بخصوص التحضير لعقد قرانه
- سؤالي ذو شقين: الأول: أقرضت شخصًا كانت لديه وظيفة، ولكنه أصيب بمرض عضال، وترك وظيفته، وأرغب في أن أع