يؤكد النص على جواز تسمية البنت باسم والدتها في الإسلام، مستنداً إلى أن الأصل في الأسماء هو الإباحة والجواز، ما لم تكن الأسماء ممنوعة شرعاً مثل التعبيد لغير الله أو الأسماء القبيحة. الشيخ سليمان الماجد يوضح عدم وجود مانع شرعي في هذا الأمر، مشيراً إلى أن الشريعة لا تمنع تسمية البنت باسم أمها. كما يُستشهد بمثال تاريخي حيث سَمَّى علي بن أبي طالب إحدى بناته بـ فاطمة على اسم زوجته فاطمة بنت نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وتم التمييز بينهما بإضافة كلمة الصغرى والكبرى. هذا المثال يؤكد على إمكانية تسمية البنت باسم والدتها دون أي حرج شرعي، مع إضافة كلمة الصغرى إذا لزم الأمر للتمييز بينهما.
إقرأ أيضا:رمضان كريممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا لست من أرسل. رقـم الفتوى: 146717. عنوان الفتوى : قول: (اللهم صلي) بإثبات الياء لغة مسموعة. لكن ه
- سبب تخصيص النساء في الآية 10 من سورة الحجرات ؟
- أود إعلامكم أنني قد نويت العمرة جوًّا من الدوحة, ولديّ بعض الأسئلة فأرجو الإجابة عنها: هل الإحرام من
- عندنا في البلد واحد يشتري جهاز bein sports، ويوصل للبلد كلها، الوصلة بأربعين جنيها، وأنا آخذ منه وصل
- سمعت أنه لا يجب استحضار نية أو نيات معينة إذا كانت نية الإنسان عامةً أن يكون كل شيء في حياته لله على