يؤكد النص على جواز تسمية البنت باسم والدتها في الإسلام، مستنداً إلى أن الأصل في الأسماء هو الإباحة والجواز، ما لم تكن الأسماء ممنوعة شرعاً مثل التعبيد لغير الله أو الأسماء القبيحة. الشيخ سليمان الماجد يوضح عدم وجود مانع شرعي في هذا الأمر، مشيراً إلى أن الشريعة لا تمنع تسمية البنت باسم أمها. كما يُستشهد بمثال تاريخي حيث سَمَّى علي بن أبي طالب إحدى بناته بـ فاطمة على اسم زوجته فاطمة بنت نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وتم التمييز بينهما بإضافة كلمة الصغرى والكبرى. هذا المثال يؤكد على إمكانية تسمية البنت باسم والدتها دون أي حرج شرعي، مع إضافة كلمة الصغرى إذا لزم الأمر للتمييز بينهما.
إقرأ أيضا:ابن وافد الأندلسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- List of Saudi Arabia Twenty20 International cricketers
- طفلتي تبلغ من العمر 6 أشهر فهل لو قبلت يديها وأرجلها حرام؟ أرجو الرد بسند.
- سألتني إحدى الأخوات عن حكم الكشف عن أسماء النساء؛ هذا بعد أن رفضت الإفصاح للأستاذ عن اسم والدتي. فما
- ما معنى هذا الحديث: في البخاري من حديث عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: وارأساه، فقال رسول الله صلى الل
- سؤالي هو: أنا في حيرة من أمري. قبل سنة تقريبا أحببت رجلا في مواقع التواصل الاجتماعي. كانت علاقتنا في