في حالة إرسال رسائل نصية لزوجتك في لحظات الغضب مع نية التهديد والوعيد وليس الطلاق، فإن القول في نية إيقاع الطلاق وعدمها هو قول الزوج وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية. إذا لم تكن لديك نية الطلاق، فإن الطلاق لا يقع، وفقًا للفتوى الشرعية. ومع ذلك، إذا كانت زوجتك غير متأكدة أو لديها شكوك حول ما حدث، فمن الأفضل أن تذهبا معًا إلى أحد العلماء الموثوقين الذين تثقان في علمهم وأمانتهم. من المهم أن تدرك أن زوجتك ما زالت في عصمتك، ولم تطلق منك. إذا تزوجت من رجل آخر في هذه الحالة، فإنها ستكون واقعة في الفاحشة، لأنها مازالت في عصمة زوجها. لذلك، من الأفضل أن تذهب أنت وزوجتك معًا إلى أحد العلماء الموثوقين لتوضيح الموقف وتقديم تفاصيل ما حدث. بهذه الطريقة، يمكن للشيخ أن يقدم فتوى واضحة ومفصلة بناءً على جميع الحقائق. تذكر أن الشريعة الإسلامية حكمت بأن القول في نية إيقاع الطلاق وعدمها هو قول الزوج. لذلك، من المهم أن تتحدث مع زوجتك وتوضح لها موقفك بوضوح.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في الأندلس- أنا شاب في الثالثة والعشرين من عمري لى 6 من عماتي 3 منهم يتبعن الحرام والزنا لكسب المال والثلاثة الأ
- المصرّح: الجمال خلف الجنون: الألبوم الثاني لـ "ذا ويكند" الكندي الشهير
- ما صحة الحديث النبوي «ولا تغتربوا النكاح» «اغتربوا ولا تضووا»
- يقول لي أحد الأصدقاء والذي يعمل محامياً بأن بعض المتهمين يأتونني ويعترفون لي بأنهم قد ارتكبوا الجرم،
- Josie Gibson