يتناول النص حكم استخدام البرامج غير المرخصة من منظور الشريعة الإسلامية وحقوق الملكية الفكرية. يُؤكد النص على ضرورة التأكد من أن البرامج المستخدمة مرخصة بشكل صحيح، حيث أن حقوق التأليف والاختراع والإنتاج مكفولة لأصحابها، ولا يجوز الاعتداء عليها أو المساس بها دون إذن. في حالة استخدام برامج غير مرخصة، قد يكون المستخدم آثماً. ومع ذلك، إذا كان المستخدم يعمل في مؤسسة لا تتاجر ببيع هذه البرامج المنسوخة، فإن المسؤولية تقع على نفسه فقط. أما إذا كانت جهة العمل تتكسب من نسخ وبيع هذه البرامج، فإن المستخدم يصبح معاوناً في هذا الاعتداء، ويجب عليه الامتناع عن المشاركة في هذا النشاط. في النهاية، يُشدد النص على الالتزام بالشريعة الإسلامية وتجنب أي نشاط محظور أو غير أخلاقي، مع التأكيد على واجب النصح والإرشاد لمن حولك دون تحمل مسؤولية أفعالهم.
إقرأ أيضا:لغة أهل الأندلس وأحوالهم الإجتماعيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فتوى عن التحريم زوج حائر: بسم الله الرحمن الرحيم حدث خلاف سخيف بيني وبين أختي بسببها ليس لي يد به، و
- هل للقوامة أجر؟ فنحن نسمع دائمًا أنها تكليف لا تشريف، لكنها في حقيقتها مسؤولية على الرجل، سيحاسب علي
- هل يمكن أن ترسلوا لي تقريراً عن المستثنيات في الزواج من الرضاع؟ ولكم جزيل الشكر.
- ما هي الأسماء المكروهة والممنوعة في الإسلام. رباح، نجاح، أبرار، يقال إن هذه الأسماء مكروهة؟ وهل تسمي
- هل السفر إلى إسرائيل للعمل حلال أم حرام؟