في الإسلام، لا يوجد مانع شرعي من ممارسة الألعاب الإلكترونية التي تتضمن مفهوم الأرواح أو القلب، طالما أنها لا تتعارض مع المبادئ الإسلامية. هذه الألعاب تُعتبر من باب الترفيه واللعب، ولا يُعتقد اللاعبون بصحتها. على سبيل المثال، إذا كانت اللعبة تسمح للاعب بإعادة المحاولة بعد خسارة معينة، فإن هذا لا يُعتبر حراماً. الإسلام يقبل الترويح عن النفس بالوسائل المباحة، طالما أنها لا تتعارض مع الواجبات الدينية. وقد ورد في الحديث النبوي الشريف أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يعترض على لعب عائشة رضي الله عنها بالألعاب المجسمة للبنات، حتى وإن كانت تحتوي على عناصر غير واقعية مثل الفرس ذي الأجنحة. هذا يدل على أن الإسلام يتسامح مع بعض التجاوزات في مجال اللعب والترفيه. لذلك، يمكن القول إن الألعاب الإلكترونية التي تحتوي على مفهوم الأرواح أو القلب لا حرج فيها، طالما أنها لا تحتوي على محرمات أخرى مثل الموسيقى أو الصور العارية أو الترويج للمفاهيم الخاطئة.
إقرأ أيضا:كتاب الميكانيكا الكلاسيكية: مقدّمة أساسية- أم عندها خمس بنات رضعت اللبن أنا والثالثة، هل كلهن أخواتي أم من الثالثة وتحت؟ وشكراً.
- عندي زوجة دائما تطلب الطلاق دون أي سبب يذكر، وذهبت إلى أهلها طالبة الطلاق، فقال أهلها إنها مصابة بمس
- أنا امرأة لي أم و ثلاثة إخوة أحدهما من الأب فقط وسبع أخوات إحداهما أختي من أبي فقط، عم وعمة وخالان و
- أنا صاحب السؤال رقم: 2517912, ولم تجيبوني عليه, بل أحلتموني إلى فتويين للوسواس القهري, وأنا أعلم أني
- بسم الله الرحمن الرحيم سؤال عاجل: لقد تبرع لنا أحد التجار في مركزنا الإسلامي برومانيا بتحمل كل مصاري