في النقاش حول تأثير الثورة التكنولوجية على الهوية الثقافية، طرح مي بن الطيب السؤال الرئيسي حول ما إذا كانت التكنولوجيا تؤدي إلى تغيير هادف أو هدم للهوية الثقافية. بينما يعتقد مي أن التكنولوجيا يمكن أن تحدث تغيرات، إلا أنها توفر أيضًا فرصة للمضي قدمًا في عصر جديد من التواصل دون فقدان الهوية الثقافية. من ناحية أخرى، أشارت دينا المقراني إلى أن الحفاظ على الهوية الثقافية لا يعني تقييد تاريخنا الماضي، بل حماية قيم وعادات المجتمع. رغم اعترافها بأن التكنولوجيا تسهل تبادل المعلومات بسرعة، إلا أنها تتساءل عما إذا كانت تضيف العمق والحصافة إلى علاقاتنا الاجتماعية والثقافية. ريما السالمي شاركت مخاوفها من تأثير التكنولوجيا على الجوانب الأساسية لمبادئنا وقيمنا التقليدية، مؤكدة أن استخدام التكنولوجيا يجب أن يكون مدعومًا ثقافيًا بدلاً من فرضها بقوة على الثقافة. في الرد النهائي، ذكر صهيب بن شريف أن التكنولوجيا قدغيرت وسائل التواصل لدينا، ولكن هذا لا يعني أنها قادرة على تجاوز الأخلاق والقيم الأساسية مثل الاحترام المتبادل.
إقرأ أيضا:أَسِيفْ (جريان الماء في الوادي)- ديليا كوردوڤا لاعبة كرة الطائرة البيروفية
- رأيت بعض الناس يصلون تحية المسجد فإذا سلموا عن شمالهم رفعوا أصواتهم بالسلام كأنهم يقصدون السلام على
- يا فضيلة الشيخ ما حكم التعامل بالأوراق النقدية، كأن أبيع وأشتري العملات بغرض المتاجرة؟ أو بغرض قضاء
- في بلادنا تقوم الدولة باقتطاع مبلغ شهري إجباريا من راتب كل موظف لصالح هيئة التأمينات والمعاشات أو ما
- إذا استمرت امرأة في حب طليقها بعد قضاء العدة هل يجوز ولا إثم عليها مع العلم أنها لم تتزوج بعد ولم تس