النص يوضح أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يخرج من صلاته عندما فتح الباب لعائشة. كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي في البيت والباب مغلق، وعندما جاءت عائشة، مشى النبي صلى الله عليه وسلم حتى فتح الباب لها ثم عاد إلى مكانه. هذا الفعل يدل على جواز المشي في صلاة التطوع للحاجة، حيث يمكن للمصلي أن يمشي إلى جنبه أو القهقرى، لكن دون استدبار القبلة. بعض الشراح حاولوا تقييد هذه الحركة بكونها خطوة أو خطوتين فقط، لكن هذا الرأي مردود، حيث أن الظاهر أن أمثال هذه الأفعال في صلاة التطوع عند الحاجة لا تبطل الصلاة، حتى وإن لم تكن متوالية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّبْنِيَّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو من فضيلتكم التكرم بالإجابة عن سؤالي التالي : أنا أعمل عند صاحب عمل , وأتقاضى كل يوم 100 ريال ,
- تعرفتُ إلى امرأة، ولم أكن أعلم أنها متزوجة، ومقبلة على الطلاق، وأحببتها، وأحبّتني، فتقابلنا وحدنا في
- سافرت من مكان لمكان داخل البلد نفسه، ورجعت إلى مكاني الأصلي بنفس اليومكيف لي أن أقصر
- الدائرة الانتخابية لسافو كاريليا
- ما المقصود بالقضاء على التراخي؟.