في ظل الظروف المعيشية الصعبة، يواجه الطلاب المسلمون في المجتمعات الغربية تحديات مالية كبيرة، خاصة عندما يتعلق الأمر بقروض المعيشة التي تقدمها العديد من البلدان الأوروبية. هذه القروض، على الرغم من فائدتها المنخفضة وعملية السداد المرنة، تعتبر محرمة شرعاً لأنها تشمل الربا أو الفائدة. هذا الوضع يضع الطلاب في موقف صعب، حيث يشعرون بالضغط من قبل والديهم للحصول على هذه القروض لدعم نشاطاتهم التجارية. ومع ذلك، يحذر النص من خطورة الفائدة ويؤكد على أن أي نوع من الاستفادة المالية مقابل المال المقترض يعتبر ربا محرمًا في الإسلام. بناءً على تعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية، فإن قبول مثل هذه القروض ليس فقط مخالفًا للشريعة الإسلامية ولكنه أيضًا يعرض الفرد لعقاب شديد يوم القيامة. لذلك، ينصح النص بالامتناع عن تقديم طلب لهذه القروض والبحث عن موارد أخرى للدعم المالي التي تتوافق مع الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطسيلة- ما حكم الرجل الذي يجمع البصل ويخزنه حتى يرتفع سعره ليبيعه؟
- أنا أعيش خارج مصر، ومعي زوجتي وابنتي، ومن المفترض ذهابي أنا وزوجتي إلى فرح ابنة عمها لدى عودتنا إلى
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله في جهودكم، وجعلكم من أبواب الخير والهداية. لدي تعليق على ه
- Nitter
- إذا فاتتني صلوات بسبب النوم واستيقظت المغرب، ما حكم أن أصلي المغرب أولا حتى لا يفوتني الوقت ثم أقضي