فيما يتعلق بتعويض أداء فريضة الصوم والصلاة خلال رمضان، يوضح النص أن من لم يتمكن من الصيام في بعض أيام الشهر بسبب الحيض أو المرض، يجب عليه قضاء تلك الأيام بعد انتهاء الشهر. لا يتطلب الأمر تحديد عدد الأيام بدقة، بل يكفي تقدير الفترة التي يعتقد فيها الشخص أنه قد فاته الصيام. أما بالنسبة للصلاة، فلا يمكن تعويض الفرضيات المتروكة بسبب الغفلة أو الخطأ، ولكن يمكن التعويض عنها بإضافة نوافل أو سنترات. هذا النهج مستند إلى حديث نبوي يشير إلى أن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة هو صلاته. وبالتالي، فإن زيادة الأعمال الطيبة والنوافل ستكون مفيدة لتعويض نقصان الفرضيات غير المحسوسة سابقاً.
إقرأ أيضا:هوية المصريون القدامى (التأصيل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 2012 UEFA Champions League final
- Something Beautiful
- ذكر بعض الحنفية وبعض المالكية أن الحروف المكتوبة محترمة سواء كانت بالعربية أو بغيرها ورتبوا على ذلك
- هل يجوز الدعاء بظهر الغيب للزوج والابن على النحو التالي علي سبيل المثال أُعَوذ زوجي وابني وأَعُوذ بك
- في المنطقة التّي أقطن يُؤذّن لصلاة الظهر في 12:17 نصليها في المسجد جماعة في 14:15 و نصلي صلاة العصر