فيما يتعلق بتعويض أداء فريضة الصوم والصلاة خلال رمضان، يوضح النص أن من لم يتمكن من الصيام في بعض أيام الشهر بسبب الحيض أو المرض، يجب عليه قضاء تلك الأيام بعد انتهاء الشهر. لا يتطلب الأمر تحديد عدد الأيام بدقة، بل يكفي تقدير الفترة التي يعتقد فيها الشخص أنه قد فاته الصيام. أما بالنسبة للصلاة، فلا يمكن تعويض الفرضيات المتروكة بسبب الغفلة أو الخطأ، ولكن يمكن التعويض عنها بإضافة نوافل أو سنترات. هذا النهج مستند إلى حديث نبوي يشير إلى أن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة هو صلاته. وبالتالي، فإن زيادة الأعمال الطيبة والنوافل ستكون مفيدة لتعويض نقصان الفرضيات غير المحسوسة سابقاً.
إقرأ أيضا:كتاب الفطريات والمسرطنات في الأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Jacobsen
- أنا فتاة تقدم لخطبتي رجل صالح، عمري 24 سنة وأنا بكر. والدي لا يصلي في المسجد أبدا ولا يهتم لذلك, بل
- Let's Make a Night to Remember
- حلف أبي بالطلاق أنه لن يعطي عمتي أي نقود ولكنه عندما زارتنا أعطاها طعاما وشرابا وعندما سألته قال إنه
- سؤالي عن توريد البضائع إلى إحدى الشركات الأجنبية. هناك شركة من جنوب شرق آسيا، ملاكها غير مسلمين، تنت