حكم نسبة الظن إلى الله بين الحقيقة والخطأ يتضح من خلال تأكيد الشيخ عبد الرحمن البراك على بطلان التعبير بـ “كن عند ظن الله بك” أو “كن عند حسن ظن الله بك”. هذا التعبير يُعتبر باطلاً ومنكراً لأنه ينسب الظن إلى الله، وهو أمر غير جائز. الله سبحانه وتعالى لا يمكن أن يكون له ظن أو حسن ظن، لأنه عالم بكل شيء قبل وقوعه. نسبة الظن إلى الله تُعَدّ منكراً لأنها تجعل الله في حكم البشر الذين يظنون ويخطئون في ظنونهم، بينما الله هو العالم بكل شيء ولا يظن ولا يخطئ في ظنه. لذلك، يجب تجنب هذه التعبيرات والالتزام بما جاء في القرآن والسنة من صفات الله عز وجل.
إقرأ أيضا:كتاب الاندماج النوويمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم اقتحام السفارات للدول الكافرة ردا على الفيلم المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم؟ وهل يجوز قتل ا
- يوجد بيت ورثة، وهم: ٤ بنات، وولد، وعمّان لهما نصيبهما من أمهما. البيت ١٤٠ مترا على ٣ أدوار، ووسط دار
- أريد أن أستفسر عن موضوع بالغ الأهمية وهو الرضاعة، فأنا رضعت من عمتي وأمي أرضعت ابنتها التي هي تكبرني
- الجماعات العرقية في باكستان
- جزاكم الله عني وعن كل المسلمين كل خير... أما بعد: القضية أنني مستأجر لمحل تجاري من ورثة، والأخ الأكب