حكم نسبة الظن إلى الله بين الحقيقة والخطأ يتضح من خلال تأكيد الشيخ عبد الرحمن البراك على بطلان التعبير بـ “كن عند ظن الله بك” أو “كن عند حسن ظن الله بك”. هذا التعبير يُعتبر باطلاً ومنكراً لأنه ينسب الظن إلى الله، وهو أمر غير جائز. الله سبحانه وتعالى لا يمكن أن يكون له ظن أو حسن ظن، لأنه عالم بكل شيء قبل وقوعه. نسبة الظن إلى الله تُعَدّ منكراً لأنها تجعل الله في حكم البشر الذين يظنون ويخطئون في ظنونهم، بينما الله هو العالم بكل شيء ولا يظن ولا يخطئ في ظنه. لذلك، يجب تجنب هذه التعبيرات والالتزام بما جاء في القرآن والسنة من صفات الله عز وجل.
إقرأ أيضا:كتاب الفيزياء بين البساطة والدهاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Tarek Fatah
- هل يجوز أن أسمع القرآن الكريم وسورة البقرة عند النوم، ويظل يقرأ بعد أن أنام؟هل يستجاب، أي وقت سماع ا
- بسم الله الرحمن الرحيم ما حكم من يقرأ سورة الفاتحة بعد الانتهاء من صلاة الجنازة أي قبل حمل الجنازة إ
- هل صح ما ورد عن الإمام أحمد بن حنبل أنه كان يقص من حاجبيه وفي أي الكتب ذكر هذا؟
- كراوتيرغيرشيم