يجوز للمسلمين إطفاء أنوار المساجد أو تقليل شدتها أثناء أداء صلاة القيام، وهو ما يُعتبر ممارسة مستحبة ومشروعة. هذه الممارسة تهدف إلى توفير جو هادئ يساعد المصلي على التركيز والاستغراق في العبادة، مما يعود بالنفع على سلامة القلب والعقل. وقد أكد الشيخ عبد الرحمن البراك على مشروعية هذا العمل، موضحًا أنه ليس بدعة بل وسيلة فعالة لتحقيق حالة تأمل وصلاة خاشعة. هذه الممارسة متوافقة مع السنة النبوية الشريفة، حيث روى أبو أمية محمد بن إبراهيم التيمي أن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله أشار إلى قبول الأداء الذي يتم فيه إطفاء الأضواء أو الحد من إضاءتها بشكل مؤقت لصالح أجواء التأمل والصلاة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حب الرجل العنكبوت لـ ماري جين واتسون
- بعد صلاة الفجر أصبحت جنبا ونسيت أن أغتسل من الجنابة، بعد أن استيقظت من النوم وتوضأت لصلاة الظهر وصلي
- Stones in the Sun
- ماهي ألقاب السور التالية : التوبة - الإسراء - النحل - الأحزاب ؟
- اكتشفت أن مال صندوق التقاعد الاجتماعي يحرمه بعض العلماء لأن فيه شبهات، ربا، وأمورا محرمة. لكن صاحب ا