يجوز للمسلمين إطفاء أنوار المساجد أو تقليل شدتها أثناء أداء صلاة القيام، وهو ما يُعتبر ممارسة مستحبة ومشروعة. هذه الممارسة تهدف إلى توفير جو هادئ يساعد المصلي على التركيز والاستغراق في العبادة، مما يعود بالنفع على سلامة القلب والعقل. وقد أكد الشيخ عبد الرحمن البراك على مشروعية هذا العمل، موضحًا أنه ليس بدعة بل وسيلة فعالة لتحقيق حالة تأمل وصلاة خاشعة. هذه الممارسة متوافقة مع السنة النبوية الشريفة، حيث روى أبو أمية محمد بن إبراهيم التيمي أن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله أشار إلى قبول الأداء الذي يتم فيه إطفاء الأضواء أو الحد من إضاءتها بشكل مؤقت لصالح أجواء التأمل والصلاة.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد الاستفسار عن الذهاب لشيخ لرؤية ما إذا كنت مسحورة أو إذا كان شخص صنع لي حجابا، هل هذا حلال أم حر
- عندي صديق يقيم في العراق، وذهب أمس ليحتفل بعيد النيروز، وهو في طريقه المائي انقلب بهم القارب، مما أد
- ما حكم الدعاء للوالدين من خلال الانترنت ؟ أنا سيدة مشتركة في منتدي نسائي ذات يوم قرأت في منتدى آخر م
- نحن في منطقة يحدها من الجهة الشرقية جبال مرتفعة، فلا تظهر الشمس على الجبال إلا بعد ثلث ساعة، أو نصف
- هل إذا توضأت المرأة، ثم وضعت المكياج الذي ليس له جرم، وخرجت به، ورآها الرجال الأجانب؛ فهل ينتقض وضوؤ