يؤكد النص على أن الذكر الكامل والمُتأمل للقلب يلعب دوراً أساسياً في تحقيق الفوائد الروحية والمعنوية المثلى. ومع ذلك، يشير إلى أن حرص الفرد على تحويل لسانه لحركة دائمة نحو مدح الله والتضرع إليه يستحق تقدير وثناء كبيرين حتى عند غياب التركيز العقلي الكامل. هذا يعني أن المؤمن يُمنح أجراً على ذكر الله دون تركيز عقلي كامل، حيث يُثمّر العمل بتقديره الخاص بغض النظر عن مستوى انخراط النفس البشرية. الهدف النهائي هو طلب رضا الله سبحانه وتعالى، والذي لن يُخيب آماله أبدا ممن سعوا لإرضائه حقا وصفا مهما اختلفت طرق تلبيتهم لرغباته المقدسة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الله يجزيكم كل خير على عمل الخير بهذا الموقع الجميل الذي يرد على جميع الفتاوى، ويرحمكم جميعاً ويوفقك
- هل يجوز لي أن أعطي فوائد البنك لوالدتي المريضة المتوفى عنها زوجها، أو أختي المتزوجة وزوجها مستور الح
- لوريش: كوميون فرنسي يبلغ سكانه ثلاثة آلاف وخمسمئة وتسعون نسمة حسب تعداد عام ٢٠١٩.
- أنا شاب عمري 32 سنة، خطبت فتاة قدمتها لي والدتي، وعندما رأيتها أعجبني جمالها، لكني رأيتها قصيرة القا
- أرجوكم لا تحيلوني إلى فتاوى سابقة كنت قد سألتكم في سؤال رقم 2118736 عن حكم صلاة الإمام وليس المأموم