النص يوضح بشكل قاطع أن أخذ عمولة دون علم الكفيل يعتبر غشاً وخيانة للأمانة، وهو أمر محرم شرعاً. حتى لو كانت العمولة تأتي من عملاء المؤسسة، فإنها تعتبر هدايا عمال محرمة. هذا يعني أن أي أموال إضافية يتم أخذها دون علم الكفيل أو موافقته تعتبر غير جائز شرعاً. النص يؤكد على أهمية الوفاء بالشروط المتفق عليها في العقد، سواء كان مكتوباً أو شفهياً، ويشير إلى أن أي عمل خارج نطاق العقد يجب أن يكون بموافقة العامل ومقابل مادي إضافي. لذلك، لا يجوز أخذ عمولة دون علم الكفيل، حيث يعتبر ذلك مخالفاً للأخلاقيات المهنية والشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أثناء قيامي بعملية عجن الخبز، تبين لي أن بوعاء الماء فأرًا ميتًا، وقد استعملت هذا الماء في عجن الخبز
- منتخب باكستان الوطني للسيدات لكرة الكريكيت
- اختفت مني فلاشة بالبيت، وكنت متأكدا أنها بالبيت، وحلفت على زوجتي أنها تكون طالقا إذا أخذتها أو خبأته
- أعمل في وظيفة لخدمة المواطنين، ونستقبل عددًا معينًا خلال وقت العمل، فجاءني ثلاثة مواطنين، فرفضت استق
- أريد أن أفتح شركة برمجيات، وسأتعامل مع شركة أخرى في دولة أخرى لإنجاز البرنامج المطلوب. هل يجوز لي أخ