النص يوضح بشكل قاطع أن أخذ عمولة دون علم الكفيل يعتبر غشاً وخيانة للأمانة، وهو أمر محرم شرعاً. حتى لو كانت العمولة تأتي من عملاء المؤسسة، فإنها تعتبر هدايا عمال محرمة. هذا يعني أن أي أموال إضافية يتم أخذها دون علم الكفيل أو موافقته تعتبر غير جائز شرعاً. النص يؤكد على أهمية الوفاء بالشروط المتفق عليها في العقد، سواء كان مكتوباً أو شفهياً، ويشير إلى أن أي عمل خارج نطاق العقد يجب أن يكون بموافقة العامل ومقابل مادي إضافي. لذلك، لا يجوز أخذ عمولة دون علم الكفيل، حيث يعتبر ذلك مخالفاً للأخلاقيات المهنية والشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجوكم ساعدوني: أعيش في هم وحزن ولا أجد من يعطيني إجابة شافية وعندي عدة مشاكل تجعل علي العبادات شاقة
- قتل ذكرعمره خمس عشرة سنة رجلاً متعمداً، فهل يقتص منه، أم يعتبر غير بالغ؟
- أنا اسمي أمينة عراقية مقيمة في السويد متزوجة وزوجي مقيم في العراق وأنا لا أريد الاستمرار معه وأريد ا
- ريم منصور لاعبة الرماية المصرية
- أعلنت توبتي من الآن وكنت أريد أن أنظر على النت مقاطع سحاق فجعلت الصفحة تحت الشريط الأزرق فكانت الكلم