التعامل التجاري داخل المحل المشترك يخضع لقواعد وضوابط شرعية صارمة، حيث يجب على الشركاء أو الوكلاء الالتزام بها لضمان العدالة والشفافية. من غير المستحسن شراء المنتجات لنفسك دون موافقة الشركاء الآخرين، لأن ذلك قد يؤدي إلى تفضيل المصالح الشخصية على حساب الآخرين. كما أن شراء السلع بأقل من قيمتها الحقيقية (الاسترخاص) يتعارض مع مسؤولياتك كشريك أو وكيل. وفقًا لعلماء القانون الإسلامي مثل الإمام ابن قدامة والإمام المرداوي، لا يحق للوكيل شراء المنتجات لنفسه إلا بتفويض من صاحب الأمر الأصلي. حتى في حال موافقة مدير المحل، فإن وجود شريك غير قادر على فهم المخاطر القانونية يجعل الموافقة غير قانونية. لذلك، يجب الحصول على موافقات ثلاثة: السماح ببيع العناصر، استخدام مكان العمل والبضائع، وتحديد توقيت العمليات. بمجرد الحصول على هذه الموافقات، يمكن توسيع خدمات الدفع بالتقسيط بناءً على اتفاقيات قروض شخصية مستقلة، مع الالتزام بالمعايير المنصفة لحجم الصفقة وحساب الربحية.
إقرأ أيضا:تاريخ العملات العربية في الصومال- أدرس في كلية الطب البشرى، طلبت منا الكلية بعض الشهادات. هذه الشهادات نحصل عليها بعد أن ندخل إلى موقع
- ما هو المخرج لمن انطبقت عليه هذه الآيات عن جهالة وغفلة دون معرفة عن هذه العاقبة: ومنهم من عاهد الله
- هيلينا زينغل
- أحتاج إلى بناء منزل وليس لدي مبلغ نقداً وأود شراء سيارة عن طريق البنك البريطاني (تمويل الأمانة) والذ
- أخي الكريم ... ماهو حكم من يعمل كمستشار بشركة (غير العمل الأساسي مدير نظم بهيئة شبه حكومية) والعمل ي