في النص، يتناول الشيخ ابن باز رحمه الله مسألة الجماع في نهار رمضان، ويوضح أن المرأة التي تطاوع زوجها في ذلك تكون مطاوعة وليس مكرهة، حتى وإن كانت في العشر الأواخر من الشهر الفضيل. في هذه الحالة، يجب عليها التوبة إلى الله عز وجل، وقضاء اليوم الذي وقع فيه الجماع، بالإضافة إلى الكفارة. يُشدد النص على ضرورة الامتناع عن الجماع في نهار رمضان، وعدم السماح للزوج بإلحاحه أو إثارته. إذا كان الزوج قد أكره زوجته إكراهاً لا شبهة فيه، بالقوة أو الضرب أو القيود، فإن الإثم يكون عليه وحده ولا شيء عليها. أما إذا كانت المرأة تكره الجماع ولكنها تطاوع زوجها، فإنها لا تصير مكرهة. يُشجع النص على التوبة الصادقة والاستغفار من الله عز وجل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صرع او صرعتِمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اشتريت قطعة أرض أملاك دولة منذ 7سنوات وسطا عليها مجموعه من البلطجية ليشتروها بثمن زهيد أي بخسارة واض
- بالنسبة لتحريم التعامل بما فيه شعارات لديانات باطلة، هل استعمال كتاب فيه شعار صغير لمؤسسة شعارها فيه
- هل يجوز الجلوس على كرسي تم وطؤه بالحذاء؟.
- هل يأثم الشخص إذا أخذ بقول من لم يوجب الفدية لتأخير قضاء الصوم بدون عذر، لأنه ليس لديه مصدر دخل؟ وجز
- فضيلة الشيخ حفظكم الله. والدي -رحمه الله، وأحسن إليه- ساءت حالته الصحية في الآونة الأخيرة، واستطاع أ