في النص، يتناول الشيخ ابن باز رحمه الله مسألة الجماع في نهار رمضان، ويوضح أن المرأة التي تطاوع زوجها في ذلك تكون مطاوعة وليس مكرهة، حتى وإن كانت في العشر الأواخر من الشهر الفضيل. في هذه الحالة، يجب عليها التوبة إلى الله عز وجل، وقضاء اليوم الذي وقع فيه الجماع، بالإضافة إلى الكفارة. يُشدد النص على ضرورة الامتناع عن الجماع في نهار رمضان، وعدم السماح للزوج بإلحاحه أو إثارته. إذا كان الزوج قد أكره زوجته إكراهاً لا شبهة فيه، بالقوة أو الضرب أو القيود، فإن الإثم يكون عليه وحده ولا شيء عليها. أما إذا كانت المرأة تكره الجماع ولكنها تطاوع زوجها، فإنها لا تصير مكرهة. يُشجع النص على التوبة الصادقة والاستغفار من الله عز وجل.
إقرأ أيضا:الطبيب المسلم ابن زهر الاشبيليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد قام أخي بعقد قرانه في شهر 11 الفائت وكان من المنتظر أن تكون الدخلة بعد ذلك بحوالي: 10 أيام ولكن
- زوجة خرجت من بيت زوجها فجأة إلى بيت أهلها، وذلك لرغبة أبيها بدون حجة قوية، وهما لم يكملا عاما من الز
- هناك في قراءت القرآن الحدر والترتيل والتجويد، ولكن أحد الإخوة ذكر لي أن القراءة هي التجويد فقط، وما
- سنغاكو
- لقد أعطاني أحد الأشخاص مبلغاً من المال لأشترى له بضاعة فاشتريتها بمبلغ وأخبرته أنها بمبلغ أكبر وأخذت