في الإسلام، تُصنف خدمات الخطابة ضمن عقود الجعالة وليس الإجارة. هذا التصنيف يعني أن الخطابة تُكلف بعمل محدد لتحقيق نتيجة معينة، مثل إيجاد زوج مناسب بناءً على مواصفات محددة. في هذا النوع من العقود، يُعتبر العربون المدفوع للخطابة تسديدات مؤقتة تحت حساب الراتب النهائي. لا تستحق الخطابة هذه المدفوعات إلا بعد الانتهاء الناجح من مهمتها. إذا نجحت في إيجاد الزوج المناسب، تحصل على المكافأة المالية المتفق عليها. أما إذا فشلت في ذلك، فلا يحق لها استلام تلك الأموال، ويمكن استردادها. هذا النظام يضمن الدقة والمصداقية في العقود التجارية، بما فيها خدمات الوسيط الاجتماعي كالخاطبة، ويؤكد على أهمية تحقيق النتائج المتفق عليها قبل استحقاق الأجر الكامل.
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عقد قراني منذ حوالي سنه (كتب كتاب) مع العلم بأن علاقتي بها هي علاقه زوجين أى أنني أباشرها ار
- ذهبت للحمام، ثم فوجئت بأن سروالي مبتل بما يشبه رائحة المني. غسلت فرجي، وخرجت دون أن أغتسل، وذهبت للم
- ذهبت إلى المستشفى من أجل مشكلة خروج قطرات بول بعد التبول، وعملت فحصًا، وتبين أني سليم، وعملت تحليل ب
- ما حكم المأكولات الغربية. هل تعتبر تقليدا للكفار ؟! قرأت أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: خالفوا ال
- So Real (Mandy Moore song)