في الإسلام، التهديد بالطلاق أثناء الخلافات الزوجية لا يعتبر طلاقًا رسميًا إلا إذا تم استخدام عبارة “أنت طالق” صراحةً. هذه العبارة، بغض النظر عن النية الأصلية أو الرغبة في عدم التفريق، قد تؤدي إلى وقوع الطلاق بالفعل. ومع ذلك، هناك ظروف محددة يمكن أن تؤثر على صحة الطلاق، مثل الغضب الشديد أو فقدان الوعي المؤقت. في هذه الحالات، التصريحات الصادرة تحت تأثير عاطفة غاضبة شديدة والتي قد تكون غير منطقية أو غير مدروسة جيدًا لا تؤثر على نتيجة الطلاق المحتملة. لذلك، التهديد بالطلاق في حالات الغضب لا يعد طلاقًا حقيقيًا إلا إذا كان صادرًا عن وعي كامل واستخدام صريح لعبارة الطلاق.
إقرأ أيضا:د. محمد البغدادي: دول عربية تحارب العربية !مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Kingston, Utah
- عندي سؤال وأريد الإجابه عليه، لدي إخوة لا يصومون ويشربون الخمر ولا يصلون، فهل يجوز إخراج زكاة الصوم
- جاءني في اختبار الحديث سؤال كان نصه كالتالي: (السنة للمسلم أن يتعاهد أظفاره، وشاربه، وعانته، وإبطه:
- كنت شابا مواظبا على حفظ بعض كتاب الله، ولكنني دخلت في مرحلة المراهقة، وكان أصدقائي في المدرسة يتكملو
- أريد أن أشارك شخصا، وهذا المشروع هو توزيع مشروبات على الكافتريات وما يسمى في مصر القهاوي، والقهاوي ه