في الإسلام، التهديد بالطلاق أثناء الخلافات الزوجية لا يعتبر طلاقًا رسميًا إلا إذا تم استخدام عبارة “أنت طالق” صراحةً. هذه العبارة، بغض النظر عن النية الأصلية أو الرغبة في عدم التفريق، قد تؤدي إلى وقوع الطلاق بالفعل. ومع ذلك، هناك ظروف محددة يمكن أن تؤثر على صحة الطلاق، مثل الغضب الشديد أو فقدان الوعي المؤقت. في هذه الحالات، التصريحات الصادرة تحت تأثير عاطفة غاضبة شديدة والتي قد تكون غير منطقية أو غير مدروسة جيدًا لا تؤثر على نتيجة الطلاق المحتملة. لذلك، التهديد بالطلاق في حالات الغضب لا يعد طلاقًا حقيقيًا إلا إذا كان صادرًا عن وعي كامل واستخدام صريح لعبارة الطلاق.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في صلاة الظهر بعد أن أقام المؤذن الصلاة واستوى المأمومون في الصفوف إذ بالإمام يشرع في درس موعظة حول
- جورج فايتز لاعب كرة قدم نمساوي
- المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف. هل يتعارض مع: رب أشعث، أغبر، لو أقسم على الله لأبره
- أنا متزوجة ولدي طفلان المشكلة التي أعانيها أن زوجي والداه انفصلا عن بعض وأم زوجي تعيش معي أما والد ز
- هل هذا حديث من أفسد شيئا فليصلحه؟