النص يوضح أن صلاة السنة الخاصة التي يتم تداولها مؤخرًا خلال قيام الليل، والتي تتكون من ركعتين مع قراءة سورة الإخلاص سبع مرات في كل ركعة، لا تستند إلى أي دليل شرعي صحيح. يؤكد النص على أن الأصل في العبادات هو التوقيف، أي أنها لا تشرع إلا بدليل صحيح. بالإضافة إلى ذلك، يشير النص إلى أنه لا يشرع ذكر خاص بين صلاة التراويح أو القيام، ولا يجوز تخصيص ذلك بذكر معين مثل الاستغفار سبعين مرة. هذه الممارسات تعتبر بدعة، حيث ينصح الشيخ محمد العبدري المشهور بابن الحاج رحمه الله في كتابه المدخل بتجنب الذكر بعد كل تسليمتين من صلاة التراويح ورفع الأصوات بذلك والمشي على صوت واحد؛ لأن ذلك كله من البدع. لذلك، لا يوجد أساس شرعي لهذه الصلاة الخاصة، وهي تعتبر بدعة يجب تجنبها والالتزام بما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في العبادات.
إقرأ أيضا:أطباق مشتركة تجمع بين المطبخين المغربي واليمنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في صباح يوم الأحد نويت صيام يوم الإثنين؛ بنية قضاء فرض، وكنت متأكدة أني أريد الصيام، ثم نسيت، واستيق
- ما حكم قول الشخص مثلًا إن هذا اللون يبعث على التفاؤل؟
- ما حكم إعداد الطعام كصدقة في دار الميت في اليوم الأول من وفاته مع العلم أن جيرانه وأقاربه يشاركون في
- في الفتوى:(218371) عن حكم صلاة المرأة بالبنطال الضيق؟ كان الجواب: (الصلاة صحيحة في الثياب الضيقة إذا
- أنا سأخطب قريبًا، وقد رزقني الله امرأة ذات دين، وأهلها كذلك، ولن يوجد اختلاط في الاحتفال بالخِطبة، ف