النص يوضح أن صلاة السنة الخاصة التي يتم تداولها مؤخرًا خلال قيام الليل، والتي تتكون من ركعتين مع قراءة سورة الإخلاص سبع مرات في كل ركعة، لا تستند إلى أي دليل شرعي صحيح. يؤكد النص على أن الأصل في العبادات هو التوقيف، أي أنها لا تشرع إلا بدليل صحيح. بالإضافة إلى ذلك، يشير النص إلى أنه لا يشرع ذكر خاص بين صلاة التراويح أو القيام، ولا يجوز تخصيص ذلك بذكر معين مثل الاستغفار سبعين مرة. هذه الممارسات تعتبر بدعة، حيث ينصح الشيخ محمد العبدري المشهور بابن الحاج رحمه الله في كتابه المدخل بتجنب الذكر بعد كل تسليمتين من صلاة التراويح ورفع الأصوات بذلك والمشي على صوت واحد؛ لأن ذلك كله من البدع. لذلك، لا يوجد أساس شرعي لهذه الصلاة الخاصة، وهي تعتبر بدعة يجب تجنبها والالتزام بما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في العبادات.
إقرأ أيضا:إحتماليا، هل يمكن اختراق محافظ البيتكوين؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فعلت اللواط في رمضان ولم أكن وقتها صائما لأني كنت لا أصلي ولا أصوم ولكن لم أدخل مقدمة القضيب في فرج
- ماذا يفعل الزاني المحصن لكي يتوب؟ وهل سيدخل النار بعد التوبة؟
- Haldummulla
- أنا أعيش في دولة العراق في محافظة نينوى، انتشرت عندنا الكلمة الأولى (الله بالخير) والكلمة الثانية (ص
- أنا سيدة مسلمة محتشمة أراعي الله في أعمالي وأملك في بيتي كلبا للحراسة أنظفه وأعالجه وأطعمه أكلا نظيف