يتناول النص مسألة تغيير نية صيام القضاء إلى صيام تطوع، ويوضح أن الأصل في الصيام هو النية المبيتة قبل الفجر. إذا كانت النية مبيتة لصيام القضاء، فلا يجوز قطعها أو تغييرها إلى صيام تطوع. ومع ذلك، إذا حدث تغيير النية من القضاء إلى التطوع، فلا كفارة محددة على الشخص، ولكن يجب عليه الاستغفار والتوبة. إذا شك الشخص في تبييت نية القضاء من الليل، فالأصل هو عدم تبييتها، ويعتبر الصوم نفلا إذا كان الشك معتبرا. أما إذا كان الشك غير معتبر بسبب الوسواس، فلا يجوز قطع الصوم الواجب، ويجب قضاء يوم مكانه إذا تم قطعه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- List of banks in Azerbaijan
- أنا شخص يدرس علم البرمجة، وأثناء دراستي لها، توجد لدينا مادة تتكلم عن الذكاء الاصطناعي. ومن جملة ما
- توفيت أختي التي تصغرني رحمها الله بعد معاناة مع المرض وأنا التي كنت أرعاها أثناء مرضها إلى أن رحمها
- أقسمت عليّ والدتى أن تكون بريئة من دين محمد ومني إذا أحضرت أي هدايا لإنسانة هى لاتحبها ولكننى أعطيت
- إيبل (مدينة)