يشرح هذا النص حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يركز على أهمية التقوى، والسمع والطاعة لولاة الأمر. أُلقي هذا الحديث في يومٍ مميز أدّى إلى دموع الحضور وخشيتهم.
يتمّ التركيز على ضرورة التمسك بالسنّة النبوية وسنة الخلفاء الراشدين كسبيل للبقاء على الطريق الصحيح، خاصةً مع تنوّع المذاهب والأراء التي ستظهر بعد رحيله صلى الله عليه وسلم. يُحذر من الانجراف وراء “محدثات الأمور” التي تعتبر ضلالًا، ويُحثّ على الاعتصام بالسنّة بقوة وإصرار شديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تمت خطبتي، وعقد قراني برضى أبي، وأخي. ولكن بعد عقد القران حصلت مشاكل كبيرة جدا بين زوجي، وأبي، وأخي
- List of New York City Subway R-type contracts
- I Stay Away
- شهد عدد من العلماء أن شيخ الإسلام ابن تيمية امتلك أدوات الاجتهاد، لكن هل جميع المسائل التي انفرد بها
- أعيش في أمريكا أدرس وأسترزق هناك؛ لأن دولتي من الدول التي كثرت فيها البطالة والفساد، وأحب هذا البلد؛