يشرح هذا النص حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يركز على أهمية التقوى، والسمع والطاعة لولاة الأمر. أُلقي هذا الحديث في يومٍ مميز أدّى إلى دموع الحضور وخشيتهم.
يتمّ التركيز على ضرورة التمسك بالسنّة النبوية وسنة الخلفاء الراشدين كسبيل للبقاء على الطريق الصحيح، خاصةً مع تنوّع المذاهب والأراء التي ستظهر بعد رحيله صلى الله عليه وسلم. يُحذر من الانجراف وراء “محدثات الأمور” التي تعتبر ضلالًا، ويُحثّ على الاعتصام بالسنّة بقوة وإصرار شديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سأذهب لأداء فريضة الحج هذه السنة -بإذن الله- ولكن عليَّ دين لشخص قد توفي. ماذا يجب عليَّ أن أفعل؟ ول
- Brisbane Strikers FC
- جزاكم الله خيرا على كل التوضيحات والإفادات، أنا ـ والحمد لله ـ أصلي قيام الليل وأستغفر الله عز وجل و
- فريغوفيل
- هل يجوز الكذب لكي أساعد شخصًا على تسديد ديونه؟ مثال: فلان (1) مقترض مني مبلغًا من المال، وهذا الشخص