في النص، يتناول ثلاثة مشاركين دور الذكاء الاصطناعي في عصرنا الحالي، مع التركيز على وجهتي نظر متقابلتين: التحرر البشري والخطر التكنولوجي. ولاء القاسمي ترى في الذكاء الاصطناعي تكاملاً للدور البشري، حيث يمكن أن يقلل من الضغط الجسدي والمعرفي المرتبط بالعمل المتكرر، مما يسمح للموظفين بالتركيز على جوانب العمل الأكثر تعقيدًا وإبداعية. من جهتها، تؤكد بشرى بن عبدالله على قدرة الذكاء الاصطناعي على تحقيق الابتكار والتطور من خلال تبني التغييرات التكنولوجية الحديثة. أما الدكتورة ليلى القاسمي، فتضيف إلى ذلك أهمية المشاريع المشتركة بين الإنسان والروبوتات، مشيرة إلى أن هذه الشراكة يمكن أن توسع نطاق البحث عن الحلول العملية وتزيد من كفاءة وإنتاجية المجتمعات. رغم اختلاف وجهات النظر، يتفق الجميع على أن حسن إدارة تطوير التكنولوجيا واتخاذ خيارات حكيمة تجاه مستقبلها أمران حاسمان لتحقيق رفاه البشرية وسعادتها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلعاني- في بلادنا مسجد وبجانب المسجد ضريح فسمي هذا المسجد بمسجد الضريح فهل هذا الاسم جائز أم لا
- كنت شابًّا محافظا على الصلاة، وعلى قيام الليل والأذكار، وكنت إذا دعوت دعوة في الليل تتحقق في الصباح،
- راجعت كل ما يتعلق بالنذر، وأريد جوابًا -أرجو من الله أن يوفقني للعمل به-: كنت طالبًا للعلم، وفي بلدي
- أنا أعمل في مكتب للحج والعمرة، وقبل حوالي سنة ونصف قام صاحب المكتب بفتح صالون نسائي كبير, ومن حين إل
- أود أن أسألكم سؤالاً وأتمنى الإجابة جزاكم الله خيراً ما الفرق بين المني والمذي والودي عند المرأة حيث