في النص، يُناقش حكم تخييط الجسم كوسيلة للزينة، حيث يتم تمرير إبرة فيها خيط تحت طبقات الجلد الميتة الشفافة لليدين والقدمين دون إحداث ألم أو ندوب، مع إمكانية إزالة الخيط في نفس اليوم. يُشير النص إلى أن هذا النوع من التخييط لا يبدو أنه يقع ضمن نطاق الوشم المحرم، لأنه لا يُحدث تغييرًا دائمًا في الجلد ولا يُسبب ألمًا أو ندوبًا. ومع ذلك، يُحذر النص من أن هذا التخييط قد يمنع وصول الماء إلى الجلد في مواضع الوضوء والطهارة، مما يجعل غسل العضو مستحيلاً. بناءً على ذلك، إذا كان التخييط يمنع وصول الماء إلى الجلد، فلا يجوز استخدامه في هذه المواضع. أما إذا لم يكن له تأثير على وصول الماء، فلا يوجد مانع شرعي من استخدامه كنوع من الزينة.
إقرأ أيضا:اصل سكان المغرب الأصليين وتطاول المتمزغة على علم الجيناتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- John Farrell
- ما حكم استفتاح مجالس المناسبات كالزواج بالقرآن الكريم وهل ثبت ذلك عن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
- هناك بعض المصطلحات التى يصعب على طالب العلم فهمها، فنرجو من سيادتكم توضيحها و لكم جزيل الشكر وهى:1-
- سؤال بشأن من يسكن في بيت، والأرض لا يوجد فيها كوشان -مملوكة لخزينة الدولة، أو مملوكة لعدة ورثة- مثل
- أنا فتاة عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري جاءتني الدورة الشهرية وكان ذلك في شهر رمضان وعندما انتهت