في النص، يُطرح سؤال حول ما إذا كان الشخص قد كذب على أخته عند بيع الشقة. يُشير النص إلى أن الشخص أخبر أخته بأن سعر الشقة ألف ريال، بينما كان السمسار قد أخبره بأن السعر يتراوح بين و ألف ريال. هذا التفاوت في المعلومات يُعتبر كذبًا وغشًا، لأن الشخص لم يخبر أخته بالحقيقة الكاملة. إذا كان الشخص يقصد أن ألف ريال هو أعلى سعر للشقة، فقد كذب عليها وغشها، مما يستوجب التوبة إلى الله وتوضيح الحقيقة لها. أما إذا كان يريد بيع الشقة بهذا السعر دون خداعها، فلا حرج في ذلك لأن هذا السعر يدخل تحت تقويم المقومين. النص يؤكد على أهمية الصدق والشفافية في البيع والشراء، مشيرًا إلى أن الكذب والغش يؤديان إلى محق البركة في البيع.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: تاريخ الصراع بين شرفاء الوطن وعملاء فرنسا في مسألة لغة التدريسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي سؤال مهم جدًا: هل من طبيعة الإنسان أن يرتاح للرجل حسن الوجه؟! أي: تكون محبته بسرعة أو أكثر من غي
- أنا مؤمنة تماماً -ولله الحمد- أنه لا يوجد شيء اسمه حظ، ومؤمنة بقضاء الله وقدره، لكن هناك ميدالية لله
- لدي مبلغ من المال، أريد إعطاءه لصاحب متجر ليعمل به في متجره على سبيل المضاربة، ومبلغي يعادل ٧% من رأ
- أريد شراء جهاز إلكتروني، وأريد من خلاله الدخول إلى متجر الجهاز لشراء الألعاب، وما يعيقني أنه من خلال
- كيف نوفق بين وصف القرآن الكريم للجنة، وبين قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (قال الله تعالى: أعددت لعب