في النص، يُطرح سؤال حول ما إذا كان الشخص قد كذب على أخته عند بيع الشقة. يُشير النص إلى أن الشخص أخبر أخته بأن سعر الشقة ألف ريال، بينما كان السمسار قد أخبره بأن السعر يتراوح بين و ألف ريال. هذا التفاوت في المعلومات يُعتبر كذبًا وغشًا، لأن الشخص لم يخبر أخته بالحقيقة الكاملة. إذا كان الشخص يقصد أن ألف ريال هو أعلى سعر للشقة، فقد كذب عليها وغشها، مما يستوجب التوبة إلى الله وتوضيح الحقيقة لها. أما إذا كان يريد بيع الشقة بهذا السعر دون خداعها، فلا حرج في ذلك لأن هذا السعر يدخل تحت تقويم المقومين. النص يؤكد على أهمية الصدق والشفافية في البيع والشراء، مشيرًا إلى أن الكذب والغش يؤديان إلى محق البركة في البيع.
إقرأ أيضا:قبيلة الخلط او الخلوط من عرب بني المنتفق بمنطقة الغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تزوجت بفضل الله وأقيم أنا وزوجتي في بيت أهلي وكانت زوجتي تعمل مدرسة وهي ملتزمة بالحجاب الشرعي بفضل ا
- Tailwind CSS
- الزواج العرفي: سيدي الفاضل: أنا فتاة من تونس تعرفت منذ مدة على شاب أردني يقطن بتركيا وقد تزوجنا عرفي
- أطلب تزويدي بموقف الشرع الإسلامي من قضية احتجاز إسرائيل لأعداد من رفات الشهداء داخل مقابر مجهولة ومو
- أخي لديه صديق من الكونغو، كان نصرانيًّا وأسلم، وزوجته كانت بوذية وأسلمت، ولديهما طفل، وقد حدث الطلاق