في الإسلام، التأمين التجاري محرم بسبب اعتماده على الربا والميسر. ومع ذلك، إذا أجبر شخص على التأمين التجاري ولم يجد بديلاً، جاز له ذلك مع الاقتصار على الحد الأدنى. إذا حصل شخص على تعويض من التأمين التجاري، فليس له إلا ما دفع، ويجب عليه إعادة الزائد إلى شركة التأمين. إذا رفضت الشركة قبول الزائد، يجب التصدق به على الفقراء والمساكين. إذا كان الشخص فقيراً، يمكنه أخذ ما يحتاجه فقط. إذا كان الشخص يساعد زميله في إعداد الوثائق للحصول على تعويض من التأمين التجاري، يجب أن يتأكد من أن زميله سيأخذ فقط ما دفعه. إذا غلب على ظنك أن الزميل سيأخذ أكثر مما دفع، فلا يجوز مساعدته لأن ذلك يعتبر إعانة على أخذ ما لا يحل. يجب نصح الزميل بأن يقتصر على ما دفع فقط وأن يعيد الزائد إلى شركة التأمين أو يتصدق به على الفقراء والمساكين.
إقرأ أيضا:نقل قبائل التغريبة العربية خلال عهد الدولة الموحديةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي ابن أخي وعمره 21 سنة في حادث بالسيارة, فهل تعتبر هذه الطريقة البشعة التي توفي بها عقابا له ولوا
- قرأت في موقعكم أنه عند كثير من العلماء لا يجب عليها الغسل، بل هي مخيرة عندهم في أن تعطي هذا الخارج ح
- Cathine
- الكلمات التى يكون آخرها كسرة نتيجة حذف ياء المتكلم منها مثل(دين) في « لكم دينكم ولي دين » الكافرون ،
- ما هي أفضل طريقة استغفار للوالدين؟