في الإسلام، التأمين التجاري محرم بسبب اعتماده على الربا والميسر. ومع ذلك، إذا أجبر شخص على التأمين التجاري ولم يجد بديلاً، جاز له ذلك مع الاقتصار على الحد الأدنى. إذا حصل شخص على تعويض من التأمين التجاري، فليس له إلا ما دفع، ويجب عليه إعادة الزائد إلى شركة التأمين. إذا رفضت الشركة قبول الزائد، يجب التصدق به على الفقراء والمساكين. إذا كان الشخص فقيراً، يمكنه أخذ ما يحتاجه فقط. إذا كان الشخص يساعد زميله في إعداد الوثائق للحصول على تعويض من التأمين التجاري، يجب أن يتأكد من أن زميله سيأخذ فقط ما دفعه. إذا غلب على ظنك أن الزميل سيأخذ أكثر مما دفع، فلا يجوز مساعدته لأن ذلك يعتبر إعانة على أخذ ما لا يحل. يجب نصح الزميل بأن يقتصر على ما دفع فقط وأن يعيد الزائد إلى شركة التأمين أو يتصدق به على الفقراء والمساكين.
إقرأ أيضا:أصل حرف “x” المستخدم في الرياضيات للدلالة على المجهول هي الكلمة العربية “شيء”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تريد الشركة التي أعمل بها أن تكافئني بأن تشتري لي سيارة جديدة على أن أدفع النصف وتتحمل الشركة النصف
- إذا طلب والد زوجي منه الحضور لعقيقة ابن أخيه، ونحن نسكن في محافظة بعيدة، ولدينا طفلان صغيران، ونخاف
- تزوجت، وكانت زوجتي قبل الزواج تلبس بنطالا ضيقا، وبعد الزواج طلبت منها أن تلبس لباسا طويلا على البنطا
- رجل صدم أرنباً وبحث عن أدة حادة ليذبحه ولم يجد وبعد لحظات مات الأرنب الرجل كان مع مجموعة من المطاردي
- أريد أن أعرف المزيد عن غضب الله عز وجل؟