النص يوضح أن الزكاة التي تم توزيعها على شخص مستحق، مثل الأخ المديون، تعتبر قد أديت وظيفتها بشكل صحيح بمجرد تلقي الشخص المستحق لها. لا يتطلب الأمر معرفة واضحة بأن المال المُقدم هو زكاة، كما أكدت الآراء الفقهية الشهيرة. ومع ذلك، إذا قام الأخ برد جزء من الزكاة، فلا ينبغي قبولها مادياً. بدلاً من ذلك، يمكن استخدام طرق ملتوية لاستعادة المال إليه دون الحصول عليه مباشرة، مثل تقديم هدايا أو دفعات صغيرة نحو اقتراض الديون. في حال رفض الأخ لفكرة إعادة المبلغ نهائياً، يمكن صرف الجزء المتبقي من الزكاة للمستحقين الآخرين طبقاً لمصاريف الزكاة المعروفة شرعاً. بذلك، يكون الشخص قد اجتاز مسؤولياته تجاه زكاتة المالية المدفوعة سابقاً حسب الأحكام الشرعية.
إقرأ أيضا:إحتماليا، هل يمكن اختراق محافظ البيتكوين؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تزوجت رجلٌ من امرأة رابعة، وبعد ما حصل الزواج، ودخلَ بها، وجاء أولاد منها - أي الرابعة- إذا بالزوج ي
- سؤالي حول الفائدة في المصارف الاستثمارية: هل هي حرام أم حلال؟. إنني أحد أفراد المصارف الاستثمارية ال
- Randy Edelman
- قرأت في أحد المنتديات هذا الدعاء الذي لا يدعو فيه أحد إلا استجيب له فأرجو منكم معرفة صحته: (عن فاطمة
- أشكركم على جهودكم المميزة. أرغب في شراء سيارة عن طريق المرابحة الإسلامية، من بنك إسلامي، علما أن هذا