في النص، يُطرح سؤال حول إمكانية استفادة الكفار من الشفاء الذي يقدمه القرآن. يُشير النص إلى أن القرآن يُعتبر شفاءً للمؤمنين، ولكن هناك جوانب متعددة لهذا الشفاء. أحد هذه الجوانب هو العلاج الروحي للقلب من المشكلات مثل الشهوات والشبهات، وهو ما لا يمكن للكافر الاستفادة منه لأنه يحتاج إلى الإيمان. أما الجانب الآخر فهو العلاج الجسدي باستخدام الأدوية والرقى القرآنية، وهو ما يمكن للكافر الاستفادة منه. يُستشهد بقصة اللديغ التي تُظهر أن الكفار قد طلبوا العلاج بالقرآن، مما يشير إلى أن الشفاء الجسدي ممكن لهم. ومع ذلك، يُؤكد النص على أن الفائدة الأكبر من الشفاء الروحي والجسدي تكمن في الإيمان واتباع تعليمات الله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المجدولمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل المسيح الدجال وقوم يأجوج ومأجوج بشر أم جان، وهل سيحاسبون يوم القيامة؟
- لماذا يذكر الكفر العملي على أنه كفر أصغر, مع أن وطء المصحف أو إلقاءه في القاذورات بنية الإهانة له كف
- أتقدم لكم بجزيل الشكر و الاحترام لاهتمامكم بنا وبانشغالاتنا الدينية وسؤالي بخصوص المسبحة الألفية هل
- لدي صديقة يريد والداها شراء سيارة خاصة بالمعاقين؛ وذلك للاستفادة من تخفيض سعرها. ويريدان أن يكتبا شه
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يجوز أن يكون الأب غير عادل في التعامل مع أبنائه البالغين؟ وهل يجو