في النص، يُطرح سؤال حول إمكانية استفادة الكفار من الشفاء الذي يقدمه القرآن. يُشير النص إلى أن القرآن يُعتبر شفاءً للمؤمنين، ولكن هناك جوانب متعددة لهذا الشفاء. أحد هذه الجوانب هو العلاج الروحي للقلب من المشكلات مثل الشهوات والشبهات، وهو ما لا يمكن للكافر الاستفادة منه لأنه يحتاج إلى الإيمان. أما الجانب الآخر فهو العلاج الجسدي باستخدام الأدوية والرقى القرآنية، وهو ما يمكن للكافر الاستفادة منه. يُستشهد بقصة اللديغ التي تُظهر أن الكفار قد طلبوا العلاج بالقرآن، مما يشير إلى أن الشفاء الجسدي ممكن لهم. ومع ذلك، يُؤكد النص على أن الفائدة الأكبر من الشفاء الروحي والجسدي تكمن في الإيمان واتباع تعليمات الله.
إقرأ أيضا:كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم؟ (اختراع أول طوربيد (صاروخ) في التاريخ، على يد حسن الرماح)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد قرأت بعض الأحكام في استخدام نسخ الويندوز غير المرخصة، فما هو حكم استخدام نسخة ويندوز أو برنامج م
- نادي كانبرا سيتي لكرة القدم
- في المنطقة التّي أقطن نصلي صلاة الظهر في المسجد جماعة قبل نصف ساعة من صلاة العصر فهل هذا جائز ؟ وجزا
- نحن عائلة من ثلاثين شخصا بين أبناء وأعمام وأبناء عم، أردنا أن نجعل صندوقا عائليا خاصا بالمناسبات كال
- شيوخنا الأفاضل: أنا فتاة عندي إحساس قوي وإيمان كبير بالله تعالى وملتزمة على قدر استطاعتي .. ومداومة