في الإسلام، يُعتبر اللوح المحفوظ مخلوقًا من مخلوقات الله، وهو ليس ذاتي الدوام مثل الله. هذا الاعتقاد يشمل أن كل شيء خارج الله هو مخلوق، بما في ذلك اللوح المحفوظ والقلم والعرش. القرآن، رغم كونه كلام الله، يمكن كتابته على اللوح المحفوظ المخلوق دون تناقض، لأن اللوح المحفوظ ليس جزءًا من جوهر الكتاب المقدس نفسه، بل هو مجرد مساحة لتسجيل المعلومات. عندما نقرأ أو نتحدث عن القرآن، فإن كلامنا ودونتنا هي أيضًا مخلوقات وليست نسخة مطابقة لكلام الله. هذا يعني أن القرآن في شكله المكتوب أو المنطوق هو مخلوق، بينما يبقى جوهره غير مخلوق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اعتاد الناس في بلدي أن يقيموا حظيرة للبهائم السائبة التى تضر بالزرع ويتقاضون رسوما إذا جاء أصحابها ل
- النوم عن صلاة العشاء. أيها المشايخ أخوكم في الله، يصيبني إرهاق وتعب كبير في بعض الأحيان، وفي كثير من
- حكم تقاضي أجر على عمل حسابات مقاهي تبيع الشيشة ومحلات بيع التبغ والملابس الجاهزة، وكذلك مساعدة الحري
- زوجي قدم على قرض ولكنه لا يرغب في استلامه؛ لأن القرض فيه فوائد، ولكن إحدى الوزارات قررت أن تتحمل الف
- من فضلك أنا أصلي قيام الليل منذ فترة طويلة نسبياً في البداية أصلي أربع ركعات وأكثر، ولكن في الفترة ا